İmam Cafer-i Sadık Hazretlerinin Usbûiyyesi (Haftalık istiazeleri / Hıcabiyyesi )
Cuma'dan başlayıp Perşembe günü bitirilebilir.
1-Âfet ve Hastalıklardan
Korunmak İçin
3-Büyücü, Şeytan, Zâlim ve
Cinlerin Şerrinden Korunmak İçin
4-Düşman, Musibet ve Tuzak
Gibi Kötülüklere Karşı
5-Gece-Gündüz Ansızın
Gelebilecek Belalar ve Habis Ruhlara Karşı
6-İnsan, Cin, Hastalık ve
Gönül Darlığına Karşı
İmam Cafer-i Sadık Hazretlerinin Usbûiyyesi (Haftalık istiazeleri / Hıcabiyyesi )
1-Âfet ve Hastalıklardan
Korunmak İçin
بسم الله الرحمن الرحيم
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
لَا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ وَلَا يُخَيِّبُ مَنْ دَعَاهُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِ كَفَاهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنْ
وَثِقَ عَلَيْهِ لَمْ يَكِلْهُ إِلَى أَحَدٍ سِوَاهُ . وَالْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي
يَجْزِي بِالْإِحْسَانِ إِحْسَاناً وَبِالصَّبْرِ نَجَاةَ وَبِالسَّيِّئَاتِ
عَفْواً وَغُفْرَاناً ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي يَكْشِفُ ضُرَّنَا مِنْ
بَعْدِ كَرْبَتِنَا . وَالْحَمْدُ لله الذي يُفَرِّجُ غَمَّنَا وَيَدْفَعُ
الْبَلَاءَ عَنَّا
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
هُوَ رَجَانَا حِينَ تَسُوءُ ظُنُونُنَا بِأَعْمَالِنَا وَالْحَمْدُ لله الذي لَمْ
يَتَّخِذُ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبَرُهُ تَكْبير اً اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً،
وَالْحَمْدُ الله كثِيراً، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً، وَلَا حَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهُ الْعَلِي العظيم .
أمَنْتُ باللهِ الْعَظيم
وَحْدَهُ وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ، وَاسْتَمْسَكَتُ ِبالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ .
تَحَصَّنْتُ بِشَهَادَةِ أَنْ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَأَحْرَزْتُ
نفْسِي وَحَصَّدْتُهَا بِاللَّهِ رَبِّي .
وَحُجِبْتُ عَنْ أَمَامِي
وَأَطْرَافِي وَشَعْرِي بَشَرِي بِاللَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ وَرَمَيْتُ مَنْ
رَمَانِي بِسُوءٍ بِأَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ
الْعَظِيمِ” •
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ
النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ
إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ .
فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ
مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ
وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيم .
تَحَصَّنْتُ بِاللَّهِ
تَحْصِينَا
وَتَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ
تَعْظِيمًا
﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ
حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ
أَمْرِه قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً﴾ ﴿اخْسَوُا فِيهَا وَلَا
تُكَلِّمُونِ﴾ ﴿وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا
يَنْطِقُونَ ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ
فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَ
يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ
بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ
الْعَالَمِينَ .
أَدْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ .
وَلَا تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا
وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا
إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
أَعِيذ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ مِنْ شَرِّ مَا يَكُونُ
بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَلِجُ في الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ
مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا
رَبِّ نَجِّنِي مِنَ
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
رَبِّ أَعُوذُ بكَ مِنْ
هَمَزَاتِ الشَّيَاطِين .
وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ
يَحْضُرُونَ)
قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ
بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ
الْمُفْسِدِينَ .
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ
إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
2- Nazardan Korunmak ve
Şeytanın Defolması İçin
الله الرحمن الرحي
أعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتاب
بالله الذي لا إلَهَ إِلَّا
هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي
السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَةَ إِلَّا
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِةٍ إِلَّا بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ
وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُدهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ .
وَأُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ
بِاللَّهِ الْأَحَدِ
الْفَرْدِ الصَّمَدِ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ
مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ،
وَمِنْ شَرِ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ .
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
أُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ
بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ
النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي
يُوَسْوِسُ ي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
وَأُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا كِتَابِ
بِاللَّهِ مَالِكِ الْمُلْكِ
تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ مَاءً وَتُعِزُّ
مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ ر
تُولِجُ الَّيْلَ فِي
النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ الْمَيْتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
مَقَالِيدُ السَّمَوَاتِ
وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ
إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ
أَعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ
بِاللَّهِ الْعَلِيِّ
الْعَظِيمِ، وَبِأَسْمَائِهِ الشَّرِيفَةِ الْكَامِلَةِ الْمُبَارَكَةِ
الْمَخْرُونَةِ الْمَكْنُونَةِ
الَّتِي لا يَتَجَاوَزُهُنَّ
بَر وَلَا فَاجِرٌ،
وبِأَمِّ الْكِتَابِ
وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَبِالْاِسْمِ الْأَعْظَمِ
الْأَكْبَرِ، وَبِكَلِمَاتِهِ التَّامَّاتِ الطَّيِّبَاتِ،
وَبِالَّذِي يُمْسِكُ
السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ، وَبِنُورِ وَجْهِهِ
وَعِزِ جَلَالِهِ وَالصَّافَاتِ صَفَا فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً فَالتَّالِيَاتِ
ذِكْراً إِنْ الهَكُمْ لَوَاحِدٌ .
رَبُّ السَّمَوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ
إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ
الدُّنْيَا بِزِينَةِ الْكَوَاكِبِ .
وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ
مَارِدٍ :
لَا يَسْمَعُونَ إِلَى
الْمَلَا الْأَعْلَى
وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ
جَانِبِ
دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ
وَاصِبٌ .
إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
وَبِالَّذِي اتَّخَذَ
إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً وَمُوسَى كَلِيماً وَعِيسَى نَجِياً وَمُحَمَّداً صَلَوَاتُ
اللهِ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ حَبِيباً،
وَبِأَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا
قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَصَحْبِهِ
الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ أَجْمَعِينَ وَسَلَّمَ
3- Büyücü, Şeytan, Zâlim ve
Cinlerin Şerrinden Korunmak İçin
بسم الله الرحمن الرحيم
أُعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ
بِاللَّهِ الَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ
وَالسَّمَوَاتِ الْعُلى . اَلرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى .
لَهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ
وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ النَّرى .
وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ
فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرِّ وَأَخْفَى
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا
هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنى، مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَجَبَّارٍ
عَنِيدٍ وَجِنِّي شَدِيدٍ، وَمِنْ كُلِّ ذِي مِخْلَبٍ بَاسِطٍ ذِرَاعَيْهِ
بِالْوَصِيدِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ سَاحِرٍ وَسَاحِرَةٍ وَسَاكِن وَسَاكِنَة فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَالأكَامِ وَالْأَجَامِ
وَمَنْ يُولَعُ بِالْفَرْشِ
وَالْمُهُولِ،
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ إِنْسِي
نَاقِضِ الْعُهُودِ،
وَمِنْ شَرِّ مَنْ
يَتَعَرَّضُ بِالْأَجْسَادِ وَمَنْ يَسْتَرِقُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ،
وَمَنْ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ
ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْحَدِيدُ وَالرَّصَاصُ عَلَى النَّارِ وَأُعِيدُ نَفْسِي
وَحَامِلَ هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ الَّذِي سَخَّرَ
لِدَاوُودَ الْجِبَالَ وَلِسُلَيْمَانَ الريح وَالْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمَنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلَّا تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأَتُونِي مُسْلِمِينَ كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِيَّ
إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِه قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً وَاللَّهُ
مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ
وَتَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَى اللَّهِ يَا قَوْمَنَا
أَجِيبُوا دَاعِيَ اللهِ وَامِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ
رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴿وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ
لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ
وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيِي وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَةً إِنَّهُمْ كَانُوا
يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا
خَاشِعِينَ . أَمَنْتُ بِاللهِ الْعَظِيمِ، وَاسْتَمْسَكَتُ بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَى وَاعْتَصَمْتُ بِحَبْلِ اللَّهِ الْمَتِينِ وَكَلِمَاتِ اللَّهِ
التَّامَّاتِ كُلَّهَا مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ بِأَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ
إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ * وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ الطَّيِّبِينَ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرِينَ وَصَحَابَتِهِ
الْأَكْرَمِينَ إِلَى يَوْمِ الدِّين وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً
4-Düşman, Musibet ve Tuzak
Gibi Kötülüklere Karşı
أُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الغَيْب
وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، الَّذِي تَجَلَّى لِلْجَبَل
فَجَعَلَهُ دَكَاً وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً، مِنْ شَرِّ كُلِّ سَاحِرٍ وَسَاحِرَةٍ
وَجِنِّي وَجِنِّيَّةٍ وَغُولٍ وَغُولَةٍ، وَمِنْ شَرِّ إِبْلِيسَ وَجُنُودِهِ
وَأَشْيَاعِهِ وَأَتْبَاعِهِ، وَمِنْ شَرِ كُلِّ جَبَّارٍ وَسَحَّارٍ عَلِيمٍ،
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ أَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي علَى
صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، وَأَعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ
الْكَبِيرِ المُتَعَالِي، رَبِّ الْمَلَائِكَةِ الثَّمَانِيَةِ وَالْعَرْشِ
الَّذِي لَا يَتَحَرَّكُ، وَالْكُرْسِيَ ذِي لَا يَزُولُ، وَبِالْاِسْمِ الَّذِي
هُوَ مَكْتُوبٌ عَلَى سُرَادِقَاتِ الْعَرْشِ الْبَهَاءِ وَالْعَظَمَةِ،
وَبِالْإِسْمِ الَّذِي يُحْيِي بِهِ الْمَوْتَى وَيُمِيتُ بِهِ الْأَحْيَاءَ،
الْاِسْم الْأَعْظَمِ الْأَعْلَى، وَبِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى، وَبِمَا أَنْعَمَ
اللَّهُ عَلَى نسخة زيادة: وَبِأَهِيّا شَرَاهِيَا أَذُونَايِ أَصْبَاوُثٍ أَلِ
شَدَّايَ.
***
4-Düşman, Musibet ve Tuzak
Gibi Kötülüklere Karşı
أُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الغَيْب
وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، الَّذِي تَجَلَّى لِلْجَبَل
فَجَعَلَهُ دَكَاً وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً، مِنْ شَرِّ كُلِّ سَاحِرٍ وَسَاحِرَةٍ
وَجِنِّي وَجِنِّيَّةٍ وَغُولٍ وَغُولَةٍ، وَمِنْ شَرِّ إِبْلِيسَ وَجُنُودِهِ
وَأَشْيَاعِهِ وَأَتْبَاعِهِ، وَمِنْ شَرِ كُلِّ جَبَّارٍ وَسَحَّارٍ عَلِيمٍ،
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ أَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي علَى
صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، وَأَعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ
الْكَبِيرِ المُتَعَالِي، رَبِّ الْمَلَائِكَةِ الثَّمَانِيَةِ وَالْعَرْشِ
الَّذِي لَا يَتَحَرَّكُ، وَالْكُرْسِيَ ذِي لَا يَزُولُ، وَبِالْاِسْمِ الَّذِي
هُوَ مَكْتُوبٌ عَلَى سُرَادِقَاتِ الْعَرْشِ الْبَهَاءِ وَالْعَظَمَةِ،
وَبِالْإِسْمِ الَّذِي يُحْيِي بِهِ الْمَوْتَى وَيُمِيتُ بِهِ الْأَحْيَاءَ،
الْاِسْم الْأَعْظَمِ الْأَعْلَى، وَبِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى، وَبِمَا أَنْعَمَ
اللَّهُ عَلَى نسخة زيادة: وَبِأَهِيّا شَرَاهِيَا أَذُونَايِ أَصْبَاوُثٍ أَلِ
شَدَّايَ.
***
الْأَنْبِيَاءِ، وَبِمَا
أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ، مِنْ شَرِ الشَّيَاطِينِ
وَأَوْلِيَائِهِمْ وَهَمَزَاتِهِمْ وَاسْتِفْزَازَاتِهِمْ وَغُرُورِهِمْ
وَرِيحِهِمْ وَرَجِلِهِمْ وَخَيْلِهِمْ وَجَمْعِهِمْ وَفَرْدِهِمْ، وَمِنْ شَرِّ
سُكَّانِ الْهَوَاءِ وَالسَّهْلِ وَالْجَبَلِ وَمَنْ هُوَ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ، وَمِنْ شَرِّ عَبَدَةِ النِّيرَانِ وَالْعُيُونِ وَالْمِيَاهِ،
وَمَنْ يَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ وَيَكُونُ مَعَ الْوُحُوشِ وَالدَّوَابِ والسباع،
وَمِنْ شَرّ سَاكِن الأكام وَالأجَامِ وَالْخَرَابِ وَالْعُمْرَانِ وَمَنْ
يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ وَيَعْمَلُ الْخَطَأَ بِسْمِ اللهِ الْكَبِيرِ
الْكَرِيمِ الْأَعْظَمِ الَّذِي هُوَ مَكْتُوبٌ عَلَى سُرَادِقِ الْعَرْشِ
الرَّفِيعِ الْقَائِمِ، وَبِالْاِسْمِ الَّذِي خَلَقَ بِهِ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ
وَاللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَأُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذَا الكتاب بالاسم الذِي
أَشْرَقَتْ بهِ النُّجُومُ وَاسْتَقَرَّتِ الْأَرْضُ، وَبِالْأَسْمَاءِ الْعِظَامِ
وَالْعَرْشِ الَّذِي لَا يُرَامُ، وَبِالْأَمَالِ الْعُلْيَاء والنَّعَمَات التي
لا تُحْصَى وَأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى وَأَوْجَهَهَا وَأَسْرَعِهَا إجَابَةً،
وَبِالاسْم الْمَكْتُونَ الْمَخْرُونَ الْأَجَلَّ الْأَعْظَمِ الْأَعْلَى الَّذِي
تُحِبُّ وَتَرْضَى عَمَّنْ دَعَاكَ ِبهِ، وَبِكُل اسم فِي التَّوْرَيَةِ وَالْإِنْجِيل
وَالزَّبُورِ وَالْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ ، أَسْأَلُكَ أَنْ تَحْفَظَ حَامِلَ هَذَا
الْكِتَابِ وَتَحْرُسَهُ مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَجِنِّي شَدِيدٍ، قَائِمٍ
أَوْ قَاعِدِ، نَائِمِ أَوْ قطَانَ، وَمِنْ شَرّ مَا أَخْفَيْتُ وَمَا أَظْهَرْتُ،
بِأَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا
اللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ
5-Gece-Gündüz Ansızın
Gelebilecek Belalar ve Habis Ruhlara Karşı
أَعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللهِ الَّذِي قَامَتِ الْأَرْضُ بِحُكْمِهِ، وَهَوَتِ
النُّجُومُ بِأَمْرِهِ، وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ بِإِذْنِهِ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي
السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ
وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقٌّ
عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهن الله فَمَا لَهُ مِنْ مُكرم إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
مَا يَشَاءُ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيدُ ، وَأُعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذَا
الْكِتَابِ بِالله مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ، وَمِنْ طَوَارِقِ
اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِلا طَارقاً يَطْرُقُ مِنكَ بخَيْرِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ
دَابَّةٍ أَنْتَ أَحَدٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
﴿وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَاباً مَسْتُوراً وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ اكنة
أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي أَذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبُّكَ فِي
الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً أَخَذْتُ
أَسْمَاعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَقُوَّتَكُمْ سَمْعِ اللهِ وَبَصَرِهِ
وَقُوَّتِهِ، وَتَسَتَّرْتُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ بِسِتْرِ النُّبُوَّةِ الَّذِي
اسْتَتَرَ بِهِ الْأَنْبِيَاءُ وَالْأَوْلِيَاءُ مِنْ سَطَوَاتِ الْجَبَابِرَةِ
الْفَرَاعِنَةِ، جَبْرَائِيلُ عَنْ لينِي، وَمِيكَائِيلُ عَنْ شِمَالِي،
وَعَزْرَائِيلُ وَرَائِي، وَمُحَمَّدٌ * أَمَامِي، هُ مُطْلِعَ عَلَيَّ يَحُولُ
بَيْنِي وَبَيْنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى فَهُوَ
حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهُ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ
قَدْرًا﴾ ﴿إِنَّهُمْ
***
لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ .
وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إلا
هُوَ وَالْمَلَئِكَةُ وَأُولُوا الْعِلم قائماً بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا
هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ . إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ قُلْ
أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا
سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَباً يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَأَمَنَّا بِهُ وَلَنْ
نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدَا لَا يَغْلِبُ اللَّهَ غَالِبٌ وَلَا يَنْجُو مِنْهُ
هَارِبٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا
وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ * وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
الِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَصَحْبِهِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ أَجْمَعِينَ
وَسَلَّمَ) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
6-İnsan, Cin, Hastalık ve
Gönül Darlığına Karşı
الله الرحمن الرحيم
أُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ، وَبِكَلِمَاتِهِ
التّامَّاتِ الطَّيِّبَاتِ الْمُنْجِيَاتِ الْمُبَارَكَاتِ الْمَكْنُونَاتِ
الْمَخْرُونَاتِ الَّتِي لا يَتَجَاوَزُهُنَّ بَر وَلَا فَاجِرٌ، وبأم الْكِتَابِ
وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنِ العظيم، وبالَّذِي قَالَ لِلسَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ الْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ .
وَأُعِيدُهُمَا مِنْ شَرِّ مَا يَكُونُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمَا اقْتَصَرَ
عَلَيْهِ الْقُلُوبُ وَتَرَاهُ الْأَعْيُنُ ، وَأُعِيدُهُمَا مِنْ شَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ بِالْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴿قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِةٍ
أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ
***
لأنفُسهمْ نَفْعاً وَلَا
ضَرًا مَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِى وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ
الْخَاسِرُونَ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ
خَاشِعاً مُتَصَدّعاً منْ خَشْيَة الله وتلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ * بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ . لا أَعْبُدُ مَا
تَعْبُدُونَ . وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا
عبَدْتُمْ . وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَلِيَ
دِينِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ . اللَّهُ
الصَّمَدُ . لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ . وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ .
بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ • مِنْ شَرِّ
مَا خَلَقَ ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي
الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ اللهِ بسم الله الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ *
مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ . الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ *
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاس إنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً . وَأَكِيدُ كَيْداً .
فَمَهْل الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً﴾ ﴿رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا
صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
بِفَضْل بسم اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم أُعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذَا
الْكِتَابِ بِمَا اسْتَعَاذَ بِهِ أَبُو الْبَشَرِ وَشِيتْ وَنُوحٍ وَهَابِيلُ
وَلُوطٌ وَإِدْرِيسُ وَصَالِحٌ وَدَاوُودُ وَسُلَيْمَانُ وَإِبْرَاهِيمُ
وَإِسْحَاقُ وَيَعْقُوبُ وَيُوسُفُ وَمُوسَى وَعِيسَى وَيَحْيَى وَزَكَرِيَّا
وَالْبَاسُ وَالْخَضِرُ وَعُزَيْرٌ وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ بِأَلْفِ
لا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ
إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم” وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ .
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ
الْأَكْرَمِينَ إِلَى يَوْمِ الدين، وَسَلَّمَ تَسْلِيماً، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِينَ *
7-Nazardan Korunma,
Makbuliyet, Heybet, Nusret, Emniyet ve Lütuflara Mazhariyet İçin
أعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، ذُو الْبَطْشِ الشَّدِيدِ
وَالسُّلْطَانِ الرَّفِيعِ وَالْقُدْرَةِ الْقَاهِرَةِ وَالْعِزَّةِ الْغَالِبَةِ،
لَهُ الْجُودُ وَالْبَهَاءُ وَالرّفْعَةُ وَالسَّنَاءُ، اَلْوَاحِدُ الْأَحَدُ
الْفَرْدُ الصَّمَدُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَتِرُ . وَأُعِيدُ نَفْسِي وَحَامِلَ
هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَيْنٍ نَاظِرَةٍ، وَأُذُنِ
سَامِعَةٍ، وَأَيْد بَاطِشَةِ، وَأَقْدَامِ مَاشِيَة، وَقُلُوب وَاعِيَة،
وَصُدُورٍ خَاوِيَةٍ، وَأَنْفُس كَافِرَةٍ، وَيَمِينِ لَازِمَةٍ، ظَاهِرَةٍ
وَبَاطِنَةٍ فَمَنْ يَسْتَمِع الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَصَدا . وَأُعِيذُ
نَفْسِي وَحَامِلَ هَذَا الْكِتَابِ بِاللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَلَا لَهُ
الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ . وَأُعِيدُهُمَا مِنْ
شَرَ فَسَقَة الْعَرَب وَالْعَجَمِ وَالتُّرْكِ وَالدَّيْلَم وَالنَّصَارَى
وَالْيَهُودِ، وَمِنْ شَرَ كُلّ دَابَّةٍ رَبِّي أخذُ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي
عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم . وَأَعِيدُهُمَا بِرَبِّ حَبْسٍ حَابِسِ وَشِهَابٍ
قابسِ وَحَجَرٍ يَابِسٍ وَمَاءِ فَارِسِ وَلَيْل
***
دَامِسِ الْعَيْنُ
بِالْعَيْنِ رَدَدْتُ الْعَيْنَ إِلَى الْعَيْنِ، ذَلِكَ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ
وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ أَسْتَغْفِرُ اللَّهُ سُبْحَانَ
اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ مَا شَاءَ اللهُ
كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ ﴿وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾ ﴿وَأَحْصَى كُلِّ
شَيْءٍ عَدَداً بـ (كهيعص) بوطه بهويس باختم . عشق تَوَجَّهْ حيْثُ شِئْتَ
فَإِنَّكَ مَنْصُورٌ .
Virdin Hitâmı
خَتَمْتُ هَذِهِ الْهَيَاكِلَ
السَّبْعَةَ بِخَاتَمِ اللَّهِ الْمَنِيعِ الَّذِي خَتَمَ بِهِ عَلَى أَقْطَارِ
السَّمَوَاتِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ، وَبِخَاتَمِ
سُلَيْمَانَ بن دَاوُودَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَنَ
وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَن الرحيم . أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي
مُسْلِمِينَ، وَبِخَاتَم مُحَمَّدِ * أَلَا إنَّ أَوْلِيَاءَ الله لَا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلْئكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيُّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيمَا سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ . وَسَلَامٌ
عَلَى الْمُرْسَلِينَ . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَلَا حَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ
الرَّاحِمِينَ
(1) وفي
نسخة زيادة بتجنخ هيصور.
Not: Bazen Büyük Dosyaları tarayıcı açmayabilir...Tarafımızdan yüklendiği için açmakta ve indirmekte güvenlidir.
Yorumlar
Yorum Gönder